ملخص البحث باللغة العربية:- لدى حياة کل شخص ذکريات لا تنسى ، وعندما يکون الناس غير سعداء ، فإنهم يفتقدون حياتهم السابقة و سوف يستحضرون من خلال ذکريات خاصة في وقت معين ، وقد استخدمت بعض الشرکات الکبري منهج التسويق بأسلوب الحنين إلى الماضي من أجل تحقيق الغرض من زيادة المبيعات . يلعب الحنين إلى الماضي دورا کبيرا في المجتمع ، ليس فقط في وسائل الإعلام ولکن في المنتجات التي نشتريها ، إن الحنين قوي للغاية لأنه شخصي جدًا و يتحدث عن أشياء شهدها الجميع وعاشوها فى فيلم أو أغنية أو مکان او موقف ..الخ ، وتعني أشياء کثيرة للمتلقي، وتکمن قوة النوستالجيا في الطريقة التي يمکن بها تقديم واستخدام أفکار ووسائط وموضوعات عامة وشائعة لخلق مشاعر شخصية مع کل شخص. يعتقد صانعى الحنين إلى الماضي أنهم يستطيعون التأثير على سلوک المستهلک عاطفيا من خلال الصور التي تعيد الکثير من الذکريات الجميلة من الطفولة ، کما أن المستهلکين يعتقدون أن مشاعر الحنين ترتبط مع المنتج ، وتشکل جزء کبير من تجربة استهلاک المنتجات الخاصة بهم ، مما يؤثر على سلوک شراء المستهلکين عن طريق إحياء المنتجات المرتبطة بـمستهلکين الماضي. والحنين إلى الماضي قد يمتد للماضي البعيد الذي لم نعايشه أصلا، يدفعنا إليه تلک الصورة التي نراها في اعلانات الستينات والسبعينات. روح الود بين أبناء القرية والحارة المصرية، وأخلاق وشهامة المصريين، والحياة الراقية والذوق الرفيع في الفنون، الحياة الهادئة والشوارع النظيفة الفارغة والنفوس الطيبة الصافية والترابط الأسري. النوستالجيا" جهاز آخر في أجسامنا يمدنا بالسعادة ولحظات الراحة، فهي إذا حالة نافعة نأخذ منها نظرة تفاؤل عن الحاضر لنکون حلما مبهجا في ماضي الجميل.
Abdullah J. Sultan (2017), “Development and validation of a multi-dimensional scale for nostalgia proneness in Kuwait”, Arab Journal of administrative sciences, Vol.24, No.1, pp.107-124.
Gao, H. and Lu, T.H. (2006) Western Consumers Nostalgia Research Review. Foreign Economies and Management, 28, 26-33.
Holak, S.L., Havlena, W.J. and Matveev, A.V. (2006) Exploring Nostalgia in Russia: Testing the Index of Nostalgia. Proneness. European Advances in Consumer Research, 7, 33-40.
Holbrook, M.B. and Schindler, R.M. (1991) Echoes of the Dear Departed Past: Some Work in Progress on Nostalgia. Advances in Consumer Research, 18, 330-335.
Lamia Abd El Kreem Kasem. (2019) Implement Nostalgia in Building Advertising Message "A Study on Television Advertising in Egypt", Jornal of Architecture, Arts and Humanistic sciences, The tenth issue MJAF_Volume 3_Issue (2) _Pages 482-494.
Liu, H.Y. and Zhou, Z.M. (2009) Nostalgia Marketing in Turbulent Era. Sales and Marketing, 34, 52-54.
Rubo Cui .( 2015) Journal of Service Science and Management, 8, 125-131
Sierra, J.J. and McQuitty, S. (2007) Attitudes and Emotions as Determinants of Nostalgia Purchases: An Application of Social Identity Theory. Journal of Marketing Theory and Practice, 15, 99-112. http://dx.doi.org/10.2753/MTP1069-6679150201
Usman, M., Ilyas, S., Hussain, M.F. and Qureshi, T.M. (2010), “General attitude towards advertising: cultural influence in Pakistan”, International Journal of Marketing Studies, Vol. 2 No. 2, pp. 124-34.
Wildschut, T., Sedikides, C., Arndt, J. and Routledge, C.D. (2006) Nostalgia: Content, Triggers, Functions. Journal of Personality and Social Psychology, 91, 1-59. http://dx.doi.org/10.1037/0022-3514.91.5.975
Zhu, H.F. (2013) Promotional Activities Planned and Executed. China University of Technology Press, Beijing.
Internet sites:
Asmaa Abdul Azim. “Nostalgia - Nostalgia for the Past and its Health Impact on People” 25 June 2015 .web site http://cutt.us/4XXQy
Farah Al-Suhail: “Employing Nostalgia in Marketing Campaigns… a“ Guaranteed ”Way to Attract Customer’s Attention” 4-6-2017 http://cutt.us/dyzJq
عوف, غادة. (2021). استخدام النوستالجيا فى الحملات الاعلانية. مجلة العمارة والفنون والعلوم الإنسانية, 6(25), 432-448. doi: 10.21608/mjaf.2020.21280.1449
MLA
غادة عوف. "استخدام النوستالجيا فى الحملات الاعلانية". مجلة العمارة والفنون والعلوم الإنسانية, 6, 25, 2021, 432-448. doi: 10.21608/mjaf.2020.21280.1449
HARVARD
عوف, غادة. (2021). 'استخدام النوستالجيا فى الحملات الاعلانية', مجلة العمارة والفنون والعلوم الإنسانية, 6(25), pp. 432-448. doi: 10.21608/mjaf.2020.21280.1449
VANCOUVER
عوف, غادة. استخدام النوستالجيا فى الحملات الاعلانية. مجلة العمارة والفنون والعلوم الإنسانية, 2021; 6(25): 432-448. doi: 10.21608/mjaf.2020.21280.1449