إذا کانت التکنولوجيا المعاصرة قد أضافت إمکانيّات جديدة للإنسان لم تکن موجودة من قبل، ممّا ضاعف من قدرة الإنسان على الإبداع الفني، وأضافت فنوناً جديدة لم تکن موجودة من قبل مثل فن السينما الذي يعد من إنتاج التکنولوجيا ، وأضافت أجهزة جديدة لعرض الأعمال الفنّية مثل التلفزيون والکمبيوتر، حيث أسهمت الأدوات الجديدة في إکتشاف صور وأشکال من الجمال، بل أدى هذا لاستحداث قيم جمالية جديدة لم تکن موجودة في الحضارات القديمة والعصور السابقة. ويستعرض البحث إشکالية القيم البصرية و الجمالية والتشکيلية للإعلانات المجسمة وتأثيرها على البيئة والمجتمع من قيم أخلاقية وتربوية وسلوکية فى استعراض نجاح لتسويق المنتجات لنماذج مبتکرة نتيجة لتحليل الفراغ الميدانى ودراسة المتطلبات البيئية ودراسة العوامل البيئية المتغيرة (ريف- ساحل- صحراوى) وکذلک ابتکار أفکار لنماذج من خامات صديقة للبيئة وخامات محلية تخص کل منطقة جغرافية على حدا.
فهيم, ريهام. (2017). القيم الجمالية والتشکيلية للإعلانات المجسمة وأثرها على البيئة والمجتمع. مجلة العمارة والفنون والعلوم الإنسانية, 2(5), 151-164. doi: 10.12816/0036604
MLA
ريهام محمد فهيم. "القيم الجمالية والتشکيلية للإعلانات المجسمة وأثرها على البيئة والمجتمع". مجلة العمارة والفنون والعلوم الإنسانية, 2, 5, 2017, 151-164. doi: 10.12816/0036604
HARVARD
فهيم, ريهام. (2017). 'القيم الجمالية والتشکيلية للإعلانات المجسمة وأثرها على البيئة والمجتمع', مجلة العمارة والفنون والعلوم الإنسانية, 2(5), pp. 151-164. doi: 10.12816/0036604
VANCOUVER
فهيم, ريهام. القيم الجمالية والتشکيلية للإعلانات المجسمة وأثرها على البيئة والمجتمع. مجلة العمارة والفنون والعلوم الإنسانية, 2017; 2(5): 151-164. doi: 10.12816/0036604