ملخص البحث: يهدف البحث لمراجعة العلاقة بين مناهج التصميم الصناعي ومختلف أشکال التکنولوجيا الرقمية الحديثة عامة، وعلاقة الطرق الإبتکارية بالأساليب والأدوات الرقمية خاصة. مراجعة هذه العلاقة ستتمثل بداية في الوقوف على واقع استغلال التکنولوجيا الرقمية في عملية التصميم والکشف عن مدى نجاعة هذه الأدوات الرقمية في عملية الخلق والابتکار، للإجابة على سؤال إذا ما کانت البرامج "المساعدة على التصميم" هي حقا برامج مساعدة على الابتکار؟. وسنبرهن انه يمکن تحقيق إمکانية أن تتعدى هذه الأدوات من کونها مجرد أدوات مساعدة على العرض والإنجاز لنتائج وحلول المشروع التصميمي، لتصبح منهجية ونسقا تصميميا في حد ذاته من جهة، ويمکننا الاستعانة بها کأدوات بيداغوجية محفزة على الإبداع من جهة أخرى. وسنقوم بعرض مقترح وبديل لعلاقة تعليم منهجيات التصميم الصناعي والتکنولوجيا الرقمية المحفزة على الابتکار ألا وهو مفهوم الطرق الابتکارية المرقمنة.
طواعيد, عبد المنعم. (2018). رقمنة الطرق الإبتکارية في مناهج التصميم الصناعي:بين إبتکارية البيداغوجيا وبيداغوجيا الإبتکار. مجلة العمارة والفنون والعلوم الإنسانية, 3(العدد 12 (1)), 347-359. doi: 10.12816/0047880
MLA
عبد المنعم عبد المجید طواعيد. "رقمنة الطرق الإبتکارية في مناهج التصميم الصناعي:بين إبتکارية البيداغوجيا وبيداغوجيا الإبتکار". مجلة العمارة والفنون والعلوم الإنسانية, 3, العدد 12 (1), 2018, 347-359. doi: 10.12816/0047880
HARVARD
طواعيد, عبد المنعم. (2018). 'رقمنة الطرق الإبتکارية في مناهج التصميم الصناعي:بين إبتکارية البيداغوجيا وبيداغوجيا الإبتکار', مجلة العمارة والفنون والعلوم الإنسانية, 3(العدد 12 (1)), pp. 347-359. doi: 10.12816/0047880
VANCOUVER
طواعيد, عبد المنعم. رقمنة الطرق الإبتکارية في مناهج التصميم الصناعي:بين إبتکارية البيداغوجيا وبيداغوجيا الإبتکار. مجلة العمارة والفنون والعلوم الإنسانية, 2018; 3(العدد 12 (1)): 347-359. doi: 10.12816/0047880