توظيف الذكاء الاصطناعى فى ابتكار مشغولات خشبية معاصرة قائمة على فنون الحضارة المصرية القديمة

يتناول البحث محاولة توظيف الذكاء الاصطناعى فى ابتكار مشغولات خشبية معاصرة قائمة على فنون الحضارة المصرية القديمة، فقد انقسم هذا البحث الى جزئيين، الأول المقدمة والتى تحتوى على أهمية الخشب فى مصر القديمة بشكل عام وكيفية توظيف الذكاء الاصطناعى فى ابتكار مشغولات خشبية معاصرة قائمة على فنون الحضارة المصرية القديمة، فتحددت مشكلة البحث فى الحاجة إلى توافر دراسة تجريبية من توظيف الذكاء الاصطناعى فى ابتكار مشغولات خشبية معاصرة قائمة على فنون الحضارة المصرية القديمة والإجابة عن السؤال التالى كيف يمكن توظيف الذكاء الاصطناعى فى ابتكار مشغولات خشبية معاصرة قائمة على فنون الحضارة المصرية القديمة؟ وقد تحدد فرض البحث في يمكن توظيف الذكاء الاصطناعى فى ابتكار مشغولات خشبية معاصرة قائمة على فنون الحضارة المصرية القديمة، فأهمية البحث تناولت الاستفادة من توظيف الذكاء الاصطناعى فى ابتكار مشغولات خشبية معاصرة قائمة على فنون الحضارة المصرية القديمة والتأكيد على دور الذكاء الاصطناعى فى مجال أشغال الخشب بوجه عام. أما عن أهداف البحث إلقاء الضوء على توظيف الذكاء الاصطناعى فى ابتكار مشغولات خشبية معاصرة قائمة على فنون الحضارة المصرية القديمة. فحدود البحث اقتصرت على إنتاج بعض من المعالجات لمشغولات خشبية معاصرة قائمة على فنون الحضارة المصرية القديمة من خلال الذكاء الاصطناعى، وأيضا تم تحديد المصطلحات جمالياً وفلسفياً. أما الجزء الثانى من البحث فقد تضمن الإطار العملى والذى يحتوى على توظيف الذكاء الاصطناعى فى ابتكار سبع مشغولات خشبية معاصرة قائمة على فنون الحضارة المصرية القديمة والتى بدأت بالمشغولة الخشبية الكرسى وانتهت بالشمعدان وأخيرا كانت النتائج والتوصيات الخاصة به فكان من أهم النتائج التوصل إلى إمكانية توظيف الذكاء الاصطناعى فى ابتكار مشغولات خشبية معاصرة قائمة على فنون الحضارة المصرية القديمة، وانتهى البحث بأهم المصادر باللغتين العربية والانكليزية.